featured-0.png

على مدار أعوام، قامت المشروعات مفتوحة المصدر بإنجاب المئات من البرامج المفيدة. فالعديد من التقنيات العظيمة التي نستخدمها الآن مثل أنظمة التشغيل لينكس وأندرويد، والبرامج المشهورة مثل فايرفوكس ومشغل الوسائط VLC، والبرمجيات المتقدمة مثل MongoDB وDocker، بل وحتى لغات البرمجة مثل Python قد ولدت من خلال التطوير مفتوح المصدر.

featured-0.png

لا يخفي على الكثير حاليا أن البرمجيات مفتوحة المصدر تحمل العديد من الفوائد للأعمال والأنشطة التجارية التي تتطلع إلى جني ثمار الجهود التعاونية والمبتكرة والمجانية للعديد من المطورين حول العالم. فحتى الشركات الكبرى مثل Netflix وSalesforce وTwitter قد قامت بفتح مصدر برامجها للمطورين، حتى يستطيعوا القيام بعمليات الاختبار وتصحيح الأخطاء والتحسين. وفي الواقع، تعتمد 78% من الشركات الآن على برمجيات مفتوحة المصدر. إذن، بالاعتماد على البرمجيات الحرة يمكن للشركات الناشئة أن تستغل ميزاتها المختلفة لتحسين الأداء وتوسيع نطاق الأعمال. دعونا نستعرض الأسباب.

featured-0.jpg

في الآونة الأخيرة ازدادت أهمية البرمجة وزاد الطلب على المبرمجين على مستوي العالم، إلى جانب ارتفاع رواتب المبرمجين وسهولة الحصول على وظيفة، تجد أنه من الجيد التفكير في تعلم البرمجة، سواء للعمل في هذا المجال، أو كهواية، أو لبدء مشروعك الخاص. فما يميز البرمجة عن العديد من المجالات هو سهولة البدء في تعلمها دون الحاجة لمؤهل معين أو متطلبات محددة، فمصادر تعلم البرمجة متاحة على الإنترنت، العديد منها مجاني وهناك دورات مدفوعة أيضا، كما ستجد المئات من المصادر باللغة العربية إذا كنت تواجه صعوبات مع اللغة الإنجليزية. إليك مجموعة من الأسباب المقنعة التي ستدفعك لتعلم البرمجة.

featured-1.jpg

منذ خمسة سنوات تقريبا شاع في أوساط المستثمرين موجة كبيرة من الجدال حول جدوى البرمجيات مفتوحة المصدر كنموذج عمل، وفي ذلك الوقت كان النموذج الوحيد الناجح هو شركة ريد هات Red Hat، التي رأي كثير من المختصين أنه لن تكون هناك أي شركة أخري بنفس أهميتها في عالم المصادر المفتوحة، على الأقل حتى وقت قريب.

featured-samsung_2019.jpg

ظهرت فكرة الأجهزة القابلة للطي منذ وقت مبكر للغاية، وتحديدا في أواخر 2013، حيث عرضت سامسونج خططها للبدء في إنتاج أجهزة قابلة للطي. ومع مضى العديد من السنوات أصبح من المعتاد أن نسمع كل عام عن نية إحدى الشركات الكبرى لإطلاق أجهزة قابلة للطي. لكن الوضع أصبح مختلفًا الآن، وخاصة بعد أن أعلنت سامسونج عن جهازها القابل للطي في مؤتمر المطورين الخاص بها في 2018. ويبدو أن سامسونج ليست الوحيدة التي تنوي اقتحام هذا السوق الجديد. فهل سيكتب النجاح لهذه التقنية العائدة؟

featured-disconnect.png

تحتوي أغلب المتصفحات الحالية على إمكانية إضافة مزيد من المميزات عن طريق "الإضافات"، فإذا ألقيت نظرة سريعة على أحد متاجر الإضافات، ستجد العديد منها يساعد في تحسين تجربة المستخدم على الإنترنت. وإذا كنت من الأشخاص الذين يقلقون بشأن الخصوصية الرقمية (ويجب أن تكون)، يمكنك استخدام إضافات المتصفح لتعزيز حمايتك، وزيادة سرعة المتصفح من خلال منع المواقع من التتبع. دعونا نستعرض مجموعة من أهم الإضافات التي يجب أن تكون موجودة في متصفح الإنترنت الخاص بك لحماية خصوصيتك.

featured-n1.png

كم من المرات احتجت إلى نقل ملفات بين أجهزة الكمبيوتر الموجودة في المنزل أو العمل؟ دائما ما نلجأ في هذا الموقف إلى استخدام وحدات التخزين المختلفة سواء مفاتيح USB أو الأقراص الصلبة المحمولة. لكن مع وجود هذه الأجهزة على نفس الشبكة المحلية سواء سلكيا أو عبر الواي فاي، يمكنك استعمال عدة طرق إرسال واستقبال الملفات بين الأجهزة المختلفة، وبغض النظر عن نظام التشغيل الموجود عليها!

featured-app-switcher-1.jpg

بعد بضعة أشهر من إطلاق النسخ التجريبية، أعلنت شركة أبل رسميًا عن التحديث الجديد لنظام iOS والذي يحمل الرقم 12. وعلى الرغم من أنه لم يتم إصداره في الحدث الرئيسي لـ أبل في سبتمبر، فقد أصبح متاحًا للتنزيل بدءًا من 17 من نفس الشهر. ويدعم التحديث عددا كبيرا من الأجهزة، ابتداء من iPhone SE و5، وiPad Pro وAir وMini 2، إضافة لجهاز iPod Touch الجيل السادس.

featured-0.jpg

جاء تحديث macOS Mojave الجديد بالعديد من المميزات المتنوعة، والتي يركز أغلبها على تحسين أداء المستخدم أثناء استخدامه للنظام، إضافة إلى عدد كبير من التغييرات البصرية التي تعد الأكبر منذ عدة سنوات. تشمل هذه التغييرات إضافة الوضع المظلم الذي طال انتظاره، وميزة سطح المكتب الديناميكي التي تُغّير الخلفية خلال اليوم بشكل احترافي، ومجموعة أخري من التغييرات التي سنتعرف عليها في السطور التالية.

featured-0.jpg

منذ إعلان جوجل عن أندرويد 9 في شهر مايو الماضي، وحتى صدوره بشكل رسمي في أغسطس تحت اسم "Pie" أو "الفطيرة" بات من الواضح أن هذا التحديث الجديد يعد نقله كبيرة، بل إنه أكبر تحديث لنظام أندرويد منذ أكثر من 4 سنوات، متضمنا العديد من التغييرات، سواء على مستوي واجهة المستخدم، أو التعامل مع التطبيقات أو المميزات الجديدة وحتى التفاصيل الصغيرة.