featured-main.png

بالنسبة لأغلب المستخدمين تعد كلمة المرور الطريقة المألوفة والسهلة لتسجيل الدخول دائما، حيث تضمن كلمة المرور القوية أنك وحدك من يمكنه الوصول إلى البيانات أو الأجهزة أو الخدمات الحساسة. وقد اعتاد الأشخاص إدخال بيانات تسجيل الدخول، على الرغم من وجود أدوات لجعل عملية تسجيل الدخول تتم بطريقة مختلفة أكثر أمانا، ولذلك يعتقد الكثير من الخبراء في مجال الأمان الرقمي أن استخدام كلمات المرور كآلية للمصادقة سيختفي قريبا بسبب التوجه نحو مستقبل بدون كلمات مرور.

featured-0.jpg

غالبا لا تثير الشبكات الاجتماعية الجديدة ضجة بمجرد إطلاقها، لكن تطبيق Clubhouse مختلف. فقد سبب التطبيق ضجة كبيرة على الجانبين الإيجابي والسلبي بمجرد ظهوره في 2020 والذي كان توقيتًا مثاليًا لوجود أكثر الأشخاص في المنزل، وبسبب اعتماد التطبيق على نظام الدعوات، وتواجد العديد من المشاهير عليه مثل إيلون ماسك، وكونه تطبيقًا حصريًا لنظام iOS فقد جلب مزيدًا من الاهتمام نحوه. أما الجانب الآخر لكثره الكلام حول التطبيق فهو ظهور العديد من المشاكل المتعلقة بالأمان والخصوصية به، واندلاع المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا وتطبيقات التواصل من جهة، ومنصة Clubhouse من جهة، حيث بدأت الشركات ببناء تطبيقات مشابهة ل Clubhouse أو بجلب ميزاته إلى تطبيقاتها الموجودة حاليا.

featured-0.webp

لطالما كان الدفع نقدًا هو أكثر طرق الدفع استخدامًا، لكن الزمن يتغير ولا شيء يبقي على حاله للأبد، فالعالم حاليًا يشهد العديد من التغييرات في مجاليّ المال والأعمال، حيث يزداد التوجه نحو المدفوعات الرقمية والمدفوعات اللاتلامسية. ويرجع ذلك إلى عدة أسباب، مثل مخاوف انتقال العدوي أثناء التعامل مع النقود الورقية والعملات المعدنية، وكونها طرق مريحة للدفع، وتساعد أصحاب الأعمال في تحقيق المزيد من المبيعات والأرباح. فهي بمثابة البداية لطريقة جديدة تمامًا لكسب المال. ولذلك فإن خطوة التحول نحو الأعمال اللانقدية بداية من الآن تبدو أمر منطقيًا للغاية لمواكبة تغيرات العصر. ولحسن الحظ، من السهل تحقيق هذا التحول بفضل الكثير من منتجات وخدمات معالجة الدفع التي تهدف إلى تبسيط الأمور على أصحاب الأعمال والعملاء وتمكينهم من الاستمتاع بجميع المزايا التي تقدمها.

featured-0.png

بداية يناير الماضي قام تطبيق الواتساب المملوك لشركة فيسبوك بإشعار المستخدمين بحدوث تغيير في سياسة الخصوصية والشروط والأحكام الخاصة بالتطبيق، وطلب منهم إما الموافقة على السياسة الجديدة – قبل الموعد المقرر لتطبيق هذه التغييرات في 8 فبراير – أو حذف حساباتهم وخسارة الوصول إلى التطبيق الشهير. وتوضح الرسالة التي وصلت إلى المستخدمين أن التغييرات الرئيسية بسياسة الخصوصية ستؤثر على كيفية معالجة الواتساب لبياناتهم، وكيف يمكن للشركات استخدام الخدمات المستضافة على الفيسبوك لتخزين وإدارة محادثات الواتساب الخاصة بهم، وكيف ستقوم شركة واتساب بمشاركة بيانات المستخدمين مع الفيس بوك قريبًا لتقديم تكامل أعمق بين جميع منتجات هذا الأخير. وبعد نزوح الملايين من المستخدمين إلى التطبيقات البديلة قررت واتساب يوم 15 يناير تأجيل موعد تطبيق هذا القرار إلى شهر مايو 2021 موضحة أنه قد حدث سوء فهم كبير من المستخدمين.

featured-phishing.jpg

بينما تحاول معظم دول العالم التعامل مع جائحة فيروس كورونا، يبدو أن المتسللين والمخترقين وجدوا في هذه الحالة فرصة ذهبية لزيادة أنشطتهم، حيث تُظهر العديد من التقارير استغلال مجرمو الإنترنت لفترة الحجر الصحي المنزلي العالمي وشن العديد من هجمات التصيد الاحتيالي التي تستهدف إرسال الروابط أو الملفات الضارة لمستخدمي الإنترنت حتى يتمكن المجرم من سرقة البيانات الحساسة أو حتى السيطرة على جهاز الضحية واستخدامه في شن المزيد من الهجمات. كما تظهر التقارير ارتفاعا في عدد هجمات فيروسات الفدية وهجمات الحرمان من الخدمة (DDoS) في الوقت الذي أصبح الوصول فيه عن بُعد إلى شبكات الكمبيوتر والخدمات عبر الإنترنت أكثر أهمية من أي وقت مضى.

featured-0.jpg

أبرزت أزمة فيروس كورونا الحالية الدور الهام الذي تلعبه التكنولوجيا في حياتنا، بداية من العمل والتعليم عن بُعد، وحتى التوعية والمساعدة في إيجاد علاج للفيروس. فالتقدم التكنولوجي الحالي قد ساعد كثيرا في نشر حملات التوعية ومساعدة الشركات والأفراد، ولكن في الوقت نفسه يساعد هذا التقدم على نشر المعلومات على نطاق واسع سواء كانت صحيحة أو مغلوطة، ومن حسن الحظ أن صُناع التقنية ومنظمة الصحة العالمية قد أطلقوا العديد من المبادرات والدعوات الجديدة للمساعدة في احتواء الفيروس ونشر المعلومات الموثوقة فقط والحد من انتشار الشائعات.

featured-0.jpg

لا يزال عدد الهجمات الإلكترونية التي تهدف إلى اختراق الحسابات عبر الإنترنت مثل حسابات متاجر التجزئة ومواقع التواصل الاجتماعي مرتفعًا على الرغم من الجهود المبذولة في تطوير أنظمة حماية أقوى. ولذلك تحتاج الشركات التي ترغب في الحفاظ على أمان مستخدميها الرقمي إلى تطبيق بعض تقنيات وأنظمة المصادقة المتقدمة في مواقعها وخدماتها الإلكترونية حتى تستطيع الحد من عمليات الاستيلاء على الحسابات واختراق المستخدمين.

featured-0.jpg

إحدى السمات المميزة لمجال التكنولوجيا هي الحيوية الكبيرة وسرعة التغييرات. ففي لحظة تجد العالم يتوجه إلى تقنية معينة، ثم فجأة تجد هذه التقنية أصبحت بالية وانتهي زخمها كما تنفجر الفقاعة. وكذلك هو الحال مع التطبيقات والبرامج، فهناك عدد لا حصر له من لغات البرمجة والتقنيات المختلفة وأطر العمل المستخدمة في تطوير التطبيقات، لكن لا يستطيع أحد الجزم أن أحدها يمكن أن يوفر أفضل النتائج. ومع تحول العالم نحو التطبيقات تستمر التقنيات في التطور، لتظهر تقنيات جديدة واعده في شتى المجالات. والتطبيقات اللامركزية DApps هي أحد تلك التقنيات التي يُتوقع لها مستقبل باهر، وقد تعيد تشكيل ملامح الإنترنت من جديد. فهي سلالة جديدة من التطبيقات التي لا تخضع لتحكم أو ملكية سلطة واحدة، ولا يمكن أن يتم إيقافها أو أن يكون هناك وقت تعطل.

featured-big4.png

أثارت أزمة شركة هواوي الحالية مع الولايات المتحدة الأمريكية الكثير من الجدل حول مصير أجهزة الهواتف الحالية التي تعمل بنظام أندرويد، وتفاقم إلى السطح العديد من الإشاعات والتحليلات التي تدعى أن الأجهزة الحالية ستصبح قطعة خردة وأن خدمات جوجل ستتوقف عن العمل على هذه الأجهزة. إلى جانب الأخبار المتداولة حول تطوير هواوي لنظام تشغيل جديد، مبنى على أندرويد أو لينكس، وتصاعد النقاشات حول ما إذا كان النظام الجديد سيكون قادرا على المنافسة في بحر يعج بالحيتان التي لا ترحم.

featured-1.jpg

منذ خمسة سنوات تقريبا شاع في أوساط المستثمرين موجة كبيرة من الجدال حول جدوى البرمجيات مفتوحة المصدر كنموذج عمل، وفي ذلك الوقت كان النموذج الوحيد الناجح هو شركة ريد هات Red Hat، التي رأي كثير من المختصين أنه لن تكون هناك أي شركة أخري بنفس أهميتها في عالم المصادر المفتوحة، على الأقل حتى وقت قريب.