featured-0.png

مع تزايد استخدام شبكات الـ Wi-Fi في المنزل والعمل ومختلف الأماكن، أصبح من الشائع جدا أن يكون كلا من الهتاف المحمول والكمبيوتر الشخصي متصلين بنفس الشبكة، مما يتيح إمكانية ربط كلاهما بالآخر والحصول على عدد من المميزات المفيدة. دعونا نتعرف على كيفية القيام بذلك على كل من ويندوز ولينكس وMac.

featured-big4.png

أثارت أزمة شركة هواوي الحالية مع الولايات المتحدة الأمريكية الكثير من الجدل حول مصير أجهزة الهواتف الحالية التي تعمل بنظام أندرويد، وتفاقم إلى السطح العديد من الإشاعات والتحليلات التي تدعى أن الأجهزة الحالية ستصبح قطعة خردة وأن خدمات جوجل ستتوقف عن العمل على هذه الأجهزة. إلى جانب الأخبار المتداولة حول تطوير هواوي لنظام تشغيل جديد، مبنى على أندرويد أو لينكس، وتصاعد النقاشات حول ما إذا كان النظام الجديد سيكون قادرا على المنافسة في بحر يعج بالحيتان التي لا ترحم.

featured-jefferson-santos-9SoCnyQmkzI-unsplash.jpg

العالم الرقمي ليس مكانا مليئا بالورود يتصفح فيه المستخدمون الإنترنت بسلام، فالمخترقين والبرمجيات الخبيثة والفيروسات تتربص لهم بالمرصاد ساعين لهدف واحد، هو بيانات المستخدم. وطبقا لمدى معرفة المستخدم بهذه الأخطار تتعد الإجراءات التي يتخذها، وأحد أهم هذه الإجراءات هو حماية الحسابات الإلكترونية من الاختراق والذي تتعدد وسائله وأدواته.

featured-0.png

من المنتظر إطلاق تحديث جديد لويندوز 10 يحمل الاسم "مايو 2019" خلال هذا الشهر، وذلك على عكس الجدول المعتاد للتحديثات الذي عودتنا عليه مايكروسوفت منذ إصدار ويندوز 10 والذي كان يعتمد إصدار تحديثين رئيسيين كل عام مرة في شهري أبريل وأكتوبر. وبينما كانت التحديثات السابقة تأتي بأسماء خاصة مثل "خريف المبدعين"، فإن التحديث الجديد سيحمل الاسم الرمزي 19H1، ويأتي التحديث الجديد بعدد من التحسينات على مستوي السرعة والميزات الحالية.

featured-0.png

على مدار أعوام، قامت المشروعات مفتوحة المصدر بإنجاب المئات من البرامج المفيدة. فالعديد من التقنيات العظيمة التي نستخدمها الآن مثل أنظمة التشغيل لينكس وأندرويد، والبرامج المشهورة مثل فايرفوكس ومشغل الوسائط VLC، والبرمجيات المتقدمة مثل MongoDB وDocker، بل وحتى لغات البرمجة مثل Python قد ولدت من خلال التطوير مفتوح المصدر.

featured-0.png

لا يخفي على الكثير حاليا أن البرمجيات مفتوحة المصدر تحمل العديد من الفوائد للأعمال والأنشطة التجارية التي تتطلع إلى جني ثمار الجهود التعاونية والمبتكرة والمجانية للعديد من المطورين حول العالم. فحتى الشركات الكبرى مثل Netflix وSalesforce وTwitter قد قامت بفتح مصدر برامجها للمطورين، حتى يستطيعوا القيام بعمليات الاختبار وتصحيح الأخطاء والتحسين. وفي الواقع، تعتمد 78% من الشركات الآن على برمجيات مفتوحة المصدر. إذن، بالاعتماد على البرمجيات الحرة يمكن للشركات الناشئة أن تستغل ميزاتها المختلفة لتحسين الأداء وتوسيع نطاق الأعمال. دعونا نستعرض الأسباب.

featured-0.jpg

في الآونة الأخيرة ازدادت أهمية البرمجة وزاد الطلب على المبرمجين على مستوي العالم، إلى جانب ارتفاع رواتب المبرمجين وسهولة الحصول على وظيفة، تجد أنه من الجيد التفكير في تعلم البرمجة، سواء للعمل في هذا المجال، أو كهواية، أو لبدء مشروعك الخاص. فما يميز البرمجة عن العديد من المجالات هو سهولة البدء في تعلمها دون الحاجة لمؤهل معين أو متطلبات محددة، فمصادر تعلم البرمجة متاحة على الإنترنت، العديد منها مجاني وهناك دورات مدفوعة أيضا، كما ستجد المئات من المصادر باللغة العربية إذا كنت تواجه صعوبات مع اللغة الإنجليزية. إليك مجموعة من الأسباب المقنعة التي ستدفعك لتعلم البرمجة.

featured-1.jpg

منذ خمسة سنوات تقريبا شاع في أوساط المستثمرين موجة كبيرة من الجدال حول جدوى البرمجيات مفتوحة المصدر كنموذج عمل، وفي ذلك الوقت كان النموذج الوحيد الناجح هو شركة ريد هات Red Hat، التي رأي كثير من المختصين أنه لن تكون هناك أي شركة أخري بنفس أهميتها في عالم المصادر المفتوحة، على الأقل حتى وقت قريب.

featured-samsung_2019.jpg

ظهرت فكرة الأجهزة القابلة للطي منذ وقت مبكر للغاية، وتحديدا في أواخر 2013، حيث عرضت سامسونج خططها للبدء في إنتاج أجهزة قابلة للطي. ومع مضى العديد من السنوات أصبح من المعتاد أن نسمع كل عام عن نية إحدى الشركات الكبرى لإطلاق أجهزة قابلة للطي. لكن الوضع أصبح مختلفًا الآن، وخاصة بعد أن أعلنت سامسونج عن جهازها القابل للطي في مؤتمر المطورين الخاص بها في 2018. ويبدو أن سامسونج ليست الوحيدة التي تنوي اقتحام هذا السوق الجديد. فهل سيكتب النجاح لهذه التقنية العائدة؟

featured-disconnect.png

تحتوي أغلب المتصفحات الحالية على إمكانية إضافة مزيد من المميزات عن طريق "الإضافات"، فإذا ألقيت نظرة سريعة على أحد متاجر الإضافات، ستجد العديد منها يساعد في تحسين تجربة المستخدم على الإنترنت. وإذا كنت من الأشخاص الذين يقلقون بشأن الخصوصية الرقمية (ويجب أن تكون)، يمكنك استخدام إضافات المتصفح لتعزيز حمايتك، وزيادة سرعة المتصفح من خلال منع المواقع من التتبع. دعونا نستعرض مجموعة من أهم الإضافات التي يجب أن تكون موجودة في متصفح الإنترنت الخاص بك لحماية خصوصيتك.