قوائم المهام تعد أحد أفضل وأسهل طرق الإنجاز والتخلص من ازدحام الأفكار وزيادة الإنتاجية، ومع تحول أغلب أمور إدارة المهام والمشروعات إلى الأدوات الرقمية فقد يكون من الصعب إيجاد تطبيق جيد لإدارة المهام يناسب كل واحد منا لكثرة الخيارات وتعدد الميزات، لذلك نقترح عليك 5 برامج لإدارة قوائم المهام لتجربة إحداها.
إذا كنت تستخدم الإنترنت منذ زمن طويل فلا بد أنك قد لاحظت التغير الكبير الحاصل من بداية انتشار اﻹنترنت حتى أيامنا هذه، والتغيير الذي أقصده هنا هو التغير في طبيعة المحتوى وشكله بحيث أصبح أقل شخصية وأكثر رأسمالية إن صح التعبير. وهنا تأتي المدونات الشخصية والحدائق الرقمية بصفتهما وسيلتين لإفادة نفسك وإفادة غيرك عبر مشاركة العلم النافع مع الآخرين.
القراءة ضرورة وليست ترفيها في زماننا، ففوائدها لا تحصر في كلمات قليلة، ومن لا يقرأ ما ينفعه يحرم نفسه من الخير الكثير والعلم النافع والخبرة الحياتية. وانطلاقا من محاولاتي المستمرة في تحسين عملية القراءة ودون أن أطيل في مقدمات أشارك معكم 10 نصائح قرائية ستفيدكم مهما كان مستواكم القرائي.
نظام لينكس حاليا هو أحد أفضل أنظمة التشغيل التي يمكنك استخدامها على أجهزة الكمبيوتر سواء في القطاع التجاري، حيث تستخدمه أكثر من 96% من أجهزة السيرفر، أو القطاع الشخصي. وذلك يرجع إلى كونه نظام تشغيل مفتوح المصدر وسهل الاستخدام. وعندما نقارن لينكس بأي نظام تشغيل آخر يكون الأمان أحد العوامل التي تميز لينكس عن غيره من المنافسين ولا سيما نظام ويندوز الذي يوجد على 73% من الأجهزة وفقًا لإحصائيات Statista لشهر ديسمبر 2021. نستعرض فيما يأتي أبرز خمس أسباب تجعل الأمان في لينكس أفضل من نظام ويندوز.
يعتمد الكثير منا على الكتابة الإلكترونية بشكل أساسي كبديل عن الكتابة الورقية، وخصوصا الطلاب والمؤلفون وكُتاب المحتوى والمدونون، وذلك لأسباب كثير واضحة مثل سهولة التعديل والكتابة في أي وقت وسهولة الإرسال والنشر، ووجود برامج وأدوات مساعدة تجعل من عملية الكتابة والتحرير أسهل وأفضل. من ضمن هذه البرامج أدوات التدقيق والمراجعة اللغوية، وهي موجودة في أغلب برامج الكتابة مثل مايكروسوفت وورد ومستندات جوجل بصورة افتراضية، وموجودة كذلك في صورة برمجيات طرف ثالث تقدم ميزات قوية لمراجعة المستندات وتصحيح الأخطاء اللغوية والنحوية في بعض البرامج أيًا كان اللغة التي كتب بها المستند، مثل أدوات Grammarly و LanguageTool.
في نهاية شهر مارس الماضي وقبل بداية شهر رمضان المبارك تعرضت إلى محاولة اختراق واحد من أهم حساباتي الذي يرتبط به العديد من الخِدْمَات الأخرى، ولولا أن المصادقة الثنائية كانت مفعلة وذلك من فضل الله علي، لكنت تعرضت إلى ضرر كبير جدا، قد يمتد إلى ضرر مادي لا قدر الله. لهذا أنصحكم من كل قلبي: فعلوا المصادقة الثنائية الآن!.
ذكرت في ختام تدوينة خلاصة استخدام نوشن لمدة سنة في إدارة المهام والمشاريع أنني غير راضي تماما عن استخدامي لبرنامج نوشن، وذلك لوجود عدد من المشاكل به تنغص علي استخدامه، سأسلط الضوء في هذه التدوينة على هذه المشاكل ولماذا قررت الانتقال إلى بديل آخر.
منذ وقت قريب أصدرت مايكروسوفت تحديثا جديدا لنظام تشغيل ويندوز 11 يجلب ميزة تشغيل تطبيقات أندرويد على جهاز الكمبيوتر بواسطة ما أسمته Windows Subsystem for Android أو WSA اختصارًا، وهو نظام شبيه بما فعلته مايكروسوفت من قبل لتشغيل برمجيات نظام لينكس على ويندوز. وتعد هذه الميزة واحدة من أكثر الميزات التي يجرب المستخدمون ويندوز 11 من أجلها، ولذلك نستعرض معًا متطلبات تشغيل تطبيقات أندرويد على ويندوز 11 وكيفية عمل ذلك، بالإضافة إلى طريقة تثبيت متجر تطبيقات جوجل وتثبيت التطبيقات يدويًا من أي مصدر خارجي.
نستخدم جميعا أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية لتخزين الملفات والبيانات رقميا بدلا من تخزينها بشكل ورقي، وذلك لسهولة الحفظ والاسترجاع والتعديل والمشاركة مقارنة بالتخزين التقليدي. لكن العنصر الذي يغفل كثير من المستخدمين عن الاهتمام به هو عنصر الأمان، فتجد البعض يخزن البيانات الحساسة مثل كلمات المرور ومعلومات بطاقات الائتمان في ملفات نصية غير مشفرة، أو في أي تطبيق ملاحظات غير آمن، أو حتى داخل جهات الاتصال، وهو أمر يعرض المستخدم لخطر سرقة هذه البيانات الحساسة عند حدوث اختراق أو سرقة الجهاز المخزن عليه البيانات. ولذلك من الضروري أن نتعرف على كيفية تخزين البيانات المهمة والحساسة بشكل آمن على أجهزتنا المختلفة.
لا يخفى على أي طالب علم مهما كان تخصصه أهمية تعلم المهارات المختلفة للبحث على اﻹنترنت، ومعرفة كيفية الوصول إلى المعلومات والكتب واﻷبحاث والملفات. وفي هذا الفيديو المسجل من مجلس مباشر مع مجموعة من اﻷصدقاء قدمت استعراضا بسيطًا لأهم المهارات البحثية التي يجب على طلاب العلم معرفتها في العديد من المحاور مثل محركات البحث والبحث عن الفتاوى والبحث عن الأمور المتعلقة بالعلوم الشرعية والبحث عن الكتب والرسائل والأبحاث وأخيرًا البحث في مواقع التواصل.