في عصرنا الحالي أصبحت البرمجة من أكثر المهارات المطلوبة في سوق العمل في العديد من المجالات، فتعلّم البرمجة يفتح آفاقًا واسعة للفرص الوظيفية، ويمكّنك من بناء مشاريعك الخاصة. وسواء كنت ترغب في تطوير تطبيقات الويب، أو إنشاء تطبيقات الهواتف الذكية، أو العمل في مجال الذكاء الاصطناعي، فإن تعلم البرمجة الخطوة الأولى نحو تحقيق هذه الأهداف. نستعرض في هذا المقال خطوات عملية لمساعدتك في رحلتك لتعلم البرمجة، ونناقش العديد من النِّقَاط التي يجب مراعاتها عند بَدْء رحلتك في عالم البرمجة بداية من اختيار اللغة المناسبة حتى بناء مشروعات حقيقية.
لا شك أن شراء حاسوب محمول مستعمل يوفر كثيرًا من المال مقارنة بشراء الجديد، لكن يحمل هذا الأمر مخاطرة خصوصًا عند عدم الثقة في مصداقية البائع، وفيما يلي نستعرض أهم 8 نصائح لاختبار الحاسوب المحمول المستعمل الذي يعمل بنظام ويندوز التي يجب عليك التحقق منها قبل إتمام الصفقة لتجنب المفاجآت غير السارة لاحقًا.
هناك العديد من تطبيقات الويب التي تقدم خدمات متعددة مجانية في جودة برامج سطح المكتب، ويظهر ذلك بشكل واضح مع تقدم متصفحات الويب وتقنياتها مقارنة بالأوقات الماضية حينما كانت المتصفحات محدودة، فيمكن للمستخدم الآن عمل أمور كثيرة ببساطة دون الحاجة إلى تحميل وتثبيت برامج إضافية مثل تحويل ملفات وورد إلى PDF، وتعديل الصور وضغطها وحذف الخلفية منها، والتحويل بين الوحدات، وغيرها. ونرشح لك في السطور القادمة 14 أداة لتجربتها توفر وقتك وجهدك وتساعدك في إنجاز المهام دون الحاجة لبرامج إضافية.
مع تزايد مخاطر الخصوصية على الإنترنت، أصبح من الضروري البحث عن طرق آمنة لمشاركة الملفات وخاصةً الكبيرة منها، سواء كانت ملفات شخصية أو مهنية، لذلك سنستعرض في هذه المقالة مجموعة من أفضل أدوات مشاركة الملفات الكبيرة التي لا يمكن إرسالها عبر تطبيقات المراسلة المشفرة بأمان عبر الإنترنت، التي تتميز بكونها سهلة الاستخدام وتوفر لك الحماية اللازمة لبياناتك.
من الأمور التي كثيرًا ما نحتاج إليها في مهامنا اليومية على الكمبيوتر نسخ النصوص من الصور لأغراض مختلفة، سواء كانت النصوص في مستند ممسوح ضوئيًا PDF، أو لقطة شاشة، أو ملاحظة مكتوبة بخط اليد. وهذه العملية عادةً ما تكون شاقة ومملة خصوصًا إذا كان النص كبيرًا ويحتاج وقتًا طويلًا لكتابته. لذلك نقترح عليك مجموعة من أفضل الأدوات والطرق لاستخراج النصوص من الصور والمستندات على أنظمة تشغيل ويندوز ولينكس وماك ومنصات الويب.
تطورت الهواتف الذكية بشكل كبير خلال الأعوام الأخيرة وأصبحت أقوى من أي وقت مضى، فيمكن للمستخدمين الوصول إلى ملايين التطبيقات بجهد بسيط وعمل أي شيء يريدون تقريبًا، مثل القراءة والسماع ومشاهدة الفيديو واللعب والتحدث مع الأصدقاء والعائلة وطلب الطعام. أما الجانب السيئ لهذا الأمر فهو أننا أصبحنا الآن ملتصقين بهواتفنا الذكية أكثر من أي وقت مضى، مما يؤثر سلبًا على صحتنا العقلية والجسدية. ولعلاج هذه المشكلة أصبحت الإصدارات الأحدث من نظامي تشغيل أندرويد وأيفون مزودة بأدوات الرفاهية الرقمية التي تساعد في ضبط النفس وتتبع وقت الاستخدام اليومي للهاتف الذكي، مثل أدوات وضع حدود يومية لاستخدام التطبيقات للحد من الوقت الكلي اليومي لهاتفك الذكي. فإذا كنت تواجه صعوبة في ضبط استخدامك للهاتف نقترح عليك اتباع هذه الخطوات البسيطة لضبط حدود استخدام التطبيقات على كل من هواتف أندرويد وأيفون.
بخلاف أجهزة الكمبيوتر المكتبية، لا تحتوي أجهزة الكمبيوتر المحمولة دومًا على حلول تبريد متطورة للحفاظ على درجات حرارة وحدة المعالجة المركزية ووحدة معالجة الرسوميات ضمن أفضل حد مقبول للحفاظ على سلامة المكونات، وذلك راجع إلى أسباب أهمها ضيق المساحة المتوفرة نتيجة صغر حجم الجهاز، مما يجعل الحفاظ على برودة أجهزة الكمبيوتر المحمولة أمرًا صعبًا، خاصة وقت أداء المهام الثقيلة. فإذا كنت من مستخدمي الكمبيوتر المحمول وتكافح من أجل خفض درجات المعالج والجهاز عمومًا إليك بعض النصائح التي يمكنك القيام بها لرؤية نتائج فورية وتحسن سريع في درجات حرارة الجهاز.
استعراض كامل ميزات بوت مُجدوِل العلم على تليجرام، الذي يسهل عليك قراءة الكتب النافعة وزيادة حصيلتك المعرفية بسهولة في وقت كثرت فيه الملهيات والمشتتات.
خلال استخدامنا اليومي لأجهزة الكمبيوتر والهواتف وغيرها قد يحدث فقد للبيانات المخزنة على هذه الأجهزة نتيجة أسباب مثل تلف الهاردوير أو خلل في بعض البرمجيات أو الحذف بالخطأ أو الهجمات الإلكترونية مثل الفدية، وللأسف عندما يحصل ذلك فإن استرجاع البيانات يكون صعبًا أو مستحيلًا مما يؤدي إلى خسائر مالية أو التعرض إلى مسؤولية قانونية، لذلك لا بد لكل مستخدم من عمل نسخ احتياطية للبيانات المهمة. وعلى الرغم من أن النسخ الاحتياطي قد يبدو مهمة سهلة إلا أن العديد من المستخدمين يرتكبون عدة أخطاء خلال هذه المهمة لذلك نستعرض معًا أكثر عشرة أخطاء شيوعًا يرتكبها المستخدمون في عملية النسخ الاحتياطي.
في عصرنا الحالي يعد إدمان وسائل التواصل الاجتماعي مشكلة كبيرة للعديد من مستخدمي الإنترنت، إذ تشير الإحصائيات إلى أن مستخدم الإنترنت العادي يقضي متوسط 2:27 ساعة على وسائل التواصل الاجتماعي يوميًا، مما ينعكس عليه في صورة كثير من المشكلات النفسية. وبعد أن يدرك المستخدم آثار هذه المواقع السلبية عليه يبدأ رحلته للتخلص من هذا الإدمان، والتي تحتاج إلى استعداد جيد على المستوى النفسي وكذلك مستوى الأدوات. ومن الأدوات المميزة في معالجة هذا الأمر على متصفح الإنترنت LeechBlock، التي نستعرضها في السطور القادمة ونقترح عليك تجربتها.